وحدثت القطيعة بين النخبة التقليدية، وأنا أمنحها لقب "النخبة الجديدة". أذكر مرّة أنّ قارئة لإحدى رواياتي خاطبتني مندهشة: أنت تعيش بلا سمع، وعندما بدأت في مطالعة نصك اعتقدت إنني مقبلة على قراءة رواية “صامتة”. لكنني فوجئت بأنها كانت تضجّ بالأصوات. أحمد منصور (مقاطعا): ده قال معلومة خطيرة، بيقول أكبر https://francisk655cti3.59bloggers.com/profile